جراحة التجميل:
جراحة التجميل:(Plastic surgery) ، هي الجراحات التي تجرى لأغراض وظيفية أو جمالية ، هى بالمفهوم البسيط استعادة التناسق والتوازن لجزء من أجزاء الجسم عن طريق أستعادة مقاييس الجمال المناسبة لهذا الجزء.
أركان جراحات التجميل:
الأول:هو المريض الذي تتوافر فيه عناصر نجاح العملية الجراحية من حيث الصحة العامة
الثاني : وهو الجراح لابد أن يكون متدربا وحاصلا على شهادة اختصاص وتصريح ممارسة المهنة
جراحة التجميل:(Plastic surgery) ، هي الجراحات التي تجرى لأغراض وظيفية أو جمالية ، هى بالمفهوم البسيط استعادة التناسق والتوازن لجزء من أجزاء الجسم عن طريق أستعادة مقاييس الجمال المناسبة لهذا الجزء.
أركان جراحات التجميل:
الأول:هو المريض الذي تتوافر فيه عناصر نجاح العملية الجراحية من حيث الصحة العامة
الثاني : وهو الجراح لابد أن يكون متدربا وحاصلا على شهادة اختصاص وتصريح ممارسة المهنة
الثالث :نوع الجراحة بعد مناقشته جميع البدائل المتاحة لذلك المريض يتم اختيار الأنسب له من حيث إمكانيات الجراح وحالة المريض
الرابع :المكان الذي ستجري فيه العملية إن من الأسباب المهمة التي تقي من مضاعفات أي عمل جراحي هو المكان الذي يجري فيه ذلك العمل ،
أنواع عمليات التجميل
تنقسم عمليات التجميل إلى قسمين :
الجراحة الترميمية : ويقصد بها إعادة الأعضاء الخارجية لجسم الإنسان إلى وضعها الطبيعي من الناحية الوظيفية والشكلية بصورة تقريبية مثل التشوهات الخلقية كفتحة الشفة العليا أو زيادة أو نقصان الأصابع، وإعادة بعض الأعضاء بعد عمليات جراحية استئصالية مثل: محاولة تشكيل الثدي بعد استئصاله إثر مرض السرطان .
كما يعتني هذا النوع من جراحات التجميل بكل التشوهات الناتجة عن حوادث المرور أو الحروق.. الخ.
الجراحة التجميلية :وهذا النوع يعرف به التخصص بصورة عامة حيث كان يعتقد أنه يركز على الجانب الشكلي فقط ، ولكنه يأخذ الجانب العضوي أيضاً ومثال على ذلك الجراحات التجميلية للبطن عند النساء بعد الحمل المتكرر ، حيث نلاحظ الترهل الذي يصحبه ارتخاء عضلي يؤدي إلى انحناء الجسم إلى الأمام وبالتالي وجود مشاكل بالظهر إلى جانب مشاكل بالتنفس ، إضافة إلى الاحباطات النفسية، لذلك فإن هذا النوع من الجراحة لا يعد جراحة تجميلية ، بل جراحة ترميمية تحاول أن تعيد للمرأة مظهرها الأول بصورة تقارب الطبيعة
والان سوف نتكلم ان اكثر عمليات التجميل رواجا:
تكبير الثدي:
هي عمليات شد وتكبير وتصغير الثدي وهناك عدة أنواع، منها السليكون والماء المملح،والإقبال كبير على هذه العمليه,ونجد أن الكثيرات يرغبن في تكبير الثدي والظهور بشكل أكثر أنوثه.
التفاصيل..يحدث الجرح فتحه صغيره تحت الثدي او تحت الأبط أو حول الحلمه, ثم تفصل أنسجة الثدي عن عضلات الصدر لكي يوجد فراغ تدخل به بالونه بها جل من مادة السيليكون .
مساوئ عمليات تكبير الثدي:أظهرت دراسات مطولة أجريت في مستشفيات جامعة جنيف بسويسرا، بعد متابعة أكثر من 10 آلاف سيدة، أن مزروعات الثدى تزيد خطر الانتانات الجرثومية بنسبة حوالي 2.5 % بشكل عام، وبمقدار أعلى بعشر مرات للسيدات اللاتى يخضعن لعمليات التجميل الترميمية بعد جراحات استئصال الثدى المصاب بالسرطان، ويحتاج علاج هذه الإصابات إلى إزالة المواد المزروعة تماماً، كما أن الأخطار المصاحبة لعمليات ترميم الثدى بعد استئصال الأورام تكون أعلى لأن العلاج الإشعاعى والكيماوى يؤخر إلتئام الجروح...ا
وقد يقع لمن تجرى لها هذه العمليه حادث,يتعرض خلاله الثدي إلى ضربه عنيفه,مثل حوادث السيارات,وفي هذه الحاله قد تتمزق البالونه التي تحتوي على السيليكون, فينتشر في الثدي محدثا تكتلات والآم في الثدي.
شفط الدهون:
عملية أخرى من ضمن العمليات الدارجة جدا هذه الأيام وهي شفط الدهون. وهنا يجب أن أنوه أن شفط الدهون ليست بعملية إنقاص للوزن، إنما هي طريقة مثلى لتحديد وتشكيل مظهر الجسم. وهي عمليات سهلة ذات نتائج مبدعة ولكن من الممكن أن تكون مميتة في أيدي ما يسمى المراكز التجارية للتجميل. ومن مضاعفات عمليات شفط الدهون عدم التسوية بين الجهتين، الآلام والكدمات (وهي عادة ما تكون مؤقتة)، هبوط حاد في الدورة الدموية (وهذا يعني الوفاة)، جلطة في الدم (وهي أيضاً تعني الوفاةالتفاصيل..يحدث الجراح فتحه صغيره جدا في الجلد ثم يدخل أنبوبه خاصه ويحقن عبر تلك الانبوبه نوعا من المخدر,للمساعده على تفكيك الدهون الزائده التي يراد التخلص منها,وبعد ذلك تشفط هذه الدهون بمكينة شفط طبيه خاصه.
المخاطر..لهذه العمليه مخاطر كثيره,فمن الممكن أن تسبب الوفاة ويكون السبب إضطرابات في توازن السوائل في الجسم,أو تراكم السوائل في الرئتين,وممكن ايضا أن يسبب صدمه عصبيه.جراحة الليزر:
أما الليزر، فهو حديث الساعة بين أفراد المجتمع. والليزر هو جهاز يرسل أشعة ضوئية لها استعمالات كثيرة، ولكنها مقسمة حسب نوع الأشعة (ولن نتطرق الى المجالات الفيزيائية والضوئية). ولكن استعمالاتها تكمن في:
إزالة الشعر.
إزالة الحسنات والوحمات.
تنعيم البشرة وإزالة التجاعيد الرقيقة من الجلد.
إزالة الدوالي السطحية.
استعمالها في القطع والتجلط.
عادة ما تحتاج المريضة إلى عدة جلسات، وقطعاً لها آثارها الجانبية في يد غير المتخصصين. أخيراً نتحدث عن الـ«فيلينج» Filling ( التي تعني بالانجليزية الملء او التعبئة او الحشو) وهي موضة هذه الأيام، وتستخدم فيها عدة مواد للحقن منها: بوتكس ـ الكولاجين ـ رستلان وبرلان ـ نيوفيل ـ ميزوسيربي ـ الدهن. ومنها مواد طبيعية وأخرى حيوانية وأخرى مصنعة كيميائيا. أما مضارها فقد تسبب الحساسية والتورم، أو فقدان تعابير الوجه. وهذه العمليات تستلزم إعادة حقنها عادة بعد 6 ـ 9 شهور
تكبير الشفتين:
هناك عمليات تنتشر بسبب الموضة، وهي الرائجة في الفترة الحالية، مثل عمليات تكبير الشفتين. ويعزى الإقبال عليها إلى كونها لا تشكل خطرا أو تسبب أي مضاعفات تذكر سوى أنها قد تجعل الشفتين تبدوان غير متجانستين أو منتظمتين، في أسوأ الحالات وتكون هذه العملية عن طريق حقن البوتكس وفي الوقت الحالي تعتبر هذه الحقن أكثر الإجراءات التجميليه شيوعا,وهي تجرى بسرعه كبيره,ولا تستلزم البقاء في المستشفى بعد إجرائها,وتكاليفها بسيطه جدا,مقارنه بالعمليات الأخرى,والهدف منها التخلص من التجاعيد.التفاصيل..يحقن الطبيب أحد المواد في الشفه لتكبيرها,وقد يستعمل في الحقن مادة الكولاجين,أو نوعا من الجل,او يستخرج دهون زائده من مكان آخر في الجسم.وعادة ما يكون الحقن عبر الخط الأبيض المحيط بالشفه,او في الشفه نفسها,وأثر هذه العمليه مؤقت,ويجب أن يعاد إجرائها كل ثلاثة أو ستة أشهر.
المخاطر..ظهور بعض الوخز او الآم أو ورم أو نوع من التعرج في خط الشفه,وقد يصاب الشخص بحساسيه من مادة الكولاجين,فتظهر عنده أعراض مشابهة للإنفلونزا.
شد الردفين:
.في بعض الاحيان يصبح شكل الردفان غير مصقول كما هو مطلوب للظهور بقوام جميل ,وفي الفتره الأخيره أخذت الكثيرات يطلبن هذه العمليه.
التفاصيل..يقوم الجراح بعمل فتحه جراحيه فوق ثنيات كل من الردفين وتحت الخصر,ثم يزيل أجزاء من الدهن وبعد ذلك يشد الجلد ويخيطه على هذا الشكل.
المخاطر..ممكن أن تظهر آثر غير مستويه للجراحه وبشكل مشوه, وخلال فترة إندمال الجرح يكون مكانه واقع تحت ضغط أثناء الجلوس والوقوف,والآثار المؤقته هي الشعور بألم شديد في مكان العمليه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اترك بصمتك